Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Series Title
      Series Title
      Clear All
      Series Title
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Item Type
      Item Type
      Clear All
      Item Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
42 result(s) for "العميمي، سلطان"
Sort by:
غربان أنيقة : مجموعة قصصية
«غربان أنيقة» هو صورة في عنوان، وعنوان في صورة.. ومن هذا العنوان يأخذك سلطان العميمي من حاسة فضولك للتساؤل : كيف تكون الغربان أنيقة ؟ ولم تتأنق ؟ ومن ألبسها ثوب الأناقة ؟ وبالبحث عن تأويل يحمل فهم الدلالات العميقة للنص وما يحمله من دهشة شعورية لدى القارئ الذي تخيل غربانا أنيقا، يلاحظ فجأة أن التصور اختلف، وتحول إلى رؤية قيمية توحد بين بطلة النص وبين الغربان التي تقوم برسمها؛ وبين ذات البطل الذي لم يذكر العميمي اسمه، وبين الآخر الذي هو \"غزالة\" الرسامة رمز الحبيبة التي ضاعت في مرآة الماضي وعادت في صورة الحاضر ولكن بصورة أخرى لا تشبه تلك التي رسمها في خياله. كانت المرة الأولى التي أسمع فيها صوتها، لكنه لم يكن الصوت الذي رصدته في ذهني. كان لها في مخيلتي صوت جميل يشبه وجهها فائق الجمال! الآن أرى أصابع أخرى تقلب صفحات الكتاب! متجعدة غير متناسقة! أقصر، وربما منكمشة كانكماش مشاعري الآن! عيناي تهربان نحو الغربان، هذه لوحة أذكرها جيدا، وتلك لوحة أراها لأول مرة، فيها غراب ينقر على جهاز \"آي فون\"، وغراب في لوحة أخرى ينصب فخا لفأر!.
يعقوب الحاتمي : سيرته وأشعاره
يعد الكتاب عملا بحثيا استمر ثلاث سنوات، يأتي ليتناول سيرة شاعر مهم وقصائده، وهو علم بارز من أعلام الشعر النبطي في دولة الإمارات العربية المتحدة، ويمكن وصفه بأنه أحد أبرز شعراء الإمارات الذين قرضوا الشعر الفصيح إضافة إلى الشعر النبطي. ويضم الكتاب 4 فصول يتعلق الفصل الأول منها بالبحث في سيرته وأشعاره، بينما اشتمل الفصل الثاني على قصائده النبطية التي أمكن جمعها مع شرح كلماتها، أما الفصل الثالث فضم قصائده الفصيحة التي أمكن الحصول عليها، كما خصص الفصل الرابع للقصائد التي نسبتها بعض المصادر إليه وإلى شعراء آخرين. ولد الحاتمي في بداية القرن التاسع عشر وتوفي أوائل القرن العشرين مما أدى إلى فقدان العديد من قصائده، وكذلك رحيل الرواة الذين عاصروه، وقد تركزت الأغراض الشعرية لدى يعقوب الحاتمي على 4 أغراض هي : \"المدح\"، \"الغزل\"، \"النصائح والحكم\"، \"الوصف\" ويفتخر الحاتمي بشعره وقدرته على النظم في أكثر من قصيدة، وفي أشعاره من بديع المثل والحكمة ما لا يمكن إحصاؤه، فهو كحبات رمل القارات السبع التي لا تحصى، كما أن قوله لا يفسره الغافلون الساهون بل الواعون اليقظون. وقد ذكر المؤلف في مقدمة الكتاب أن \"شعر الحاتمي قد شكل تجربة مهمة في تاريخ الشعر في الإمارات، ومما لا شك فيه أن طول المدة التي مرت بعد وفاته، والتي قاربت القرن، كانت كفيلة بأن يضيع خلالها معظم إنتاجه\". ويذكر بأن الكتاب قد صدر في طبعة ثانية مزيدة ومنقحة بعد نفاد كافة نسخ الطبعة الأولى. ويقول سلطان العميمي في مقدمة الكتاب \"لقد كانت القصائد المنشورة للحاتمي في (تراثنا من الشعر الشعبي) هي أفضل ما أمكن جمعه عنه وأكثره، وما لم ينشر أو كان متفرقا في المخطوطات، كان قليلا جدا، لذلك لم تكن فكرة جمع ديوان له واردة في ذهني، إلا بعد أن اطلعت على مخطوطة دونها أحد المدونين في إمارة عجمان. وضمت قصائد فصيحة وأخرى نبطية غير منشورة ولا معروفة للحاتمي، وكان ذلك هو المحرك الأساسي للبحث عن المزيد من أشعاره، والبحث أيضا عن حياته وسيرته التي كادت أن تمحى من الذاكرة الشعبية المصدر : أبوظبي أكاديمية الشعر هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث كتاب
يعقوب الحاتمي : سيرته وأشعاره
يعد الكتاب عملا بحثيا استمر ثلاث سنوات، يأتي ليتناول سيرة شاعر مهم وقصائده، وهو علم بارز من أعلام الشعر النبطي في دولة الإمارات العربية المتحدة، ويمكن وصفه بأنه أحد أبرز شعراء الإمارات الذين قرضوا الشعر الفصيح إضافة إلى الشعر النبطي. ويضم الكتاب 4 فصول يتعلق الفصل الأول منها بالبحث في سيرته وأشعاره، بينما اشتمل الفصل الثاني على قصائده النبطية التي أمكن جمعها مع شرح كلماتها، أما الفصل الثالث فضم قصائده الفصيحة التي أمكن الحصول عليها، كما خصص الفصل الرابع للقصائد التي نسبتها بعض المصادر إليه وإلى شعراء آخرين. ولد الحاتمي في بداية القرن التاسع عشر وتوفي أوائل القرن العشرين مما أدى إلى فقدان العديد من قصائده، وكذلك رحيل الرواة الذين عاصروه، وقد تركزت الأغراض الشعرية لدى يعقوب الحاتمي على 4 أغراض هي : \"المدح\"، \"الغزل\"، \"النصائح والحكم\"، \"الوصف\" ويفتخر الحاتمي بشعره وقدرته على النظم في أكثر من قصيدة، وفي أشعاره من بديع المثل والحكمة ما لا يمكن إحصاؤه، فهو كحبات رمل القارات السبع التي لا تحصى، كما أن قوله لا يفسره الغافلون الساهون بل الواعون اليقظون. وقد ذكر المؤلف في مقدمة الكتاب أن \"شعر الحاتمي قد شكل تجربة مهمة في تاريخ الشعر في الإمارات، ومما لا شك فيه أن طول المدة التي مرت بعد وفاته، والتي قاربت القرن، كانت كفيلة بأن يضيع خلالها معظم إنتاجه\". ويذكر بأن الكتاب قد صدر في طبعة ثانية مزيدة ومنقحة بعد نفاد كافة نسخ الطبعة الأولى. ويقول سلطان العميمي في مقدمة الكتاب \"لقد كانت القصائد المنشورة للحاتمي في (تراثنا من الشعر الشعبي) هي أفضل ما أمكن جمعه عنه وأكثره، وما لم ينشر أو كان متفرقا في المخطوطات، كان قليلا جدا، لذلك لم تكن فكرة جمع ديوان له واردة في ذهني، إلا بعد أن اطلعت على مخطوطة دونها أحد المدونين في إمارة عجمان. وضمت قصائد فصيحة وأخرى نبطية غير منشورة ولا معروفة للحاتمي، وكان ذلك هو المحرك الأساسي للبحث عن المزيد من أشعاره، والبحث أيضا عن حياته وسيرته التي كادت أن تمحى من الذاكرة الشعبية المصدر : أبوظبي أكاديمية الشعرهيئة أبو ظبي للثقافة والتراث كتاب
معجم الغاف في دولة الإمارات
يتناول كتاب (معجم الغاف في دولة الإمارات) والذي قام بتأليفه (سلطان العميمي) في حوالي (333) صفحة من القطع المتوسط موضوع (الشعر العربي الشعبي) مستعرضا المحتويات التالية : الغافة الحضور والتمثلات، اهتمام الشيخ زايد بالغاف، مسميات الغاف، معجم الغاف في دولة الإمارات وهو مرتب ترتيبا هجائيا، قصائد في أشجار الغاف، معجم الغاف في المعاجم العربية القديمة.
عن أي عين أتحدث : \تأملات في الكتابة والأدب والترجمة والفن\
جاء الكتاب في 195 صفحة من القطع المتوسط، وضم مجموعة من المقالات التي كتبها العميمي بين عامي 2007 و2017، في عدد من الصحف والمجلات والمواقع الإماراتية والعربية، وهي مقالات تبحث في كثير من القضايا الثقافية والاجتماعية والإنسانية، يسلط الكاتب من خلالها الضوء على أحداث وشخصيات ومواقف ومناسبات متنوعة، طارحا الكثير من التساؤلات، ومانحا القارئ مساحة واسعة من التأمل والتأويل، حيث يتساءل الكاتب في البداية : كم عينا نمتلك ؟ وهل العين هي المفتاح الأول للتلقي والفهم والتأويل ؟ أم أنها مجرد وسيط في ذلك ؟ ومن العناوين التي اختارها الكاتب لمقالاته التي اختصت في الشؤون الثقافية والأدبية والشعر : أدباء بلا جوائز، الإبداع والمفاهيم الخاطئة، عام القراءة والنور، يا زمن الأقلام، لماذا يقرأ الكاتب، الكتب لن تختفي، قطيعة بين أجيال الكتب، معلوف عن قرب، الثقافة والصالونات النسائية. كما أن هناك عناوين لمقالات حول موضوع التراث والموروث الشعبي والمعاجم، منها ملتقيات للحديث و حقيقة أم لا و في معاجم اللهجات. إلى جانب مقالات تحدث فيها الكاتب عن شخصيات أدبية كان لها حضورها، كمقالة بعنوان على الباب وفيها حديث عن الراحل أحمد راشد ثاني، وأخرى بعنوان قلب الشرقاوي وهي عن الشاعر الغنائي الكبير علي الشرقاوي، وكذلك مقالة عن عوشة بنت شملان وعوشة السويدي بعنوان بين عوشة وعوشة. أما المقالات التي اختصت في موضوع الترجمة، فمنها أهمية الترجمة في التواصل وحوار الثقافات، ومصداقية الترجمة، وغيرها من العناوين التي تناولت في معظمها الحياة الثقافية والفنية بمختلف تفاصيلها وقضاياها.
ص. ب. 1003 : رواية
\"ص. ب. 1003\" رواية تدور أحداثها في الثمانينيات أيام المراسلة بين شابة اماراتية تدرس في لندن وشاب اماراتي في مدينة الذيد وبعد أسابيع من بدء المراسلة بينهما يتوفى الشاب في حادث سيارة فيستولي موظف في البريد على صندوق بريد الشاب ورسائله ليبدأ في تقمص شخصية الشاب الراحل ومراسلة الفتاة ولتبدأ بعدها مجموعة من الأحداث المثيرة.
أحمد بوسنيدة : حياته وشعره
يقسم العميمي كتابه أحمد بوسنيدة إلى ثلاثة فصول تناول الأول مراحل حياة بو سنيدة وسيرته وعرج الفصل الثاني على تجربته الشعرية من خلال قراءات لقصائده الشعرية أما الفصل الثالث فيوثق لقصائد الشاعر إضافة إلى ملاحق ضمت نموذجا لخطه ومخطوطات قصائده بجانب مقالة عنه للأديب والشاعر الراحل حمد خليفة بوشهاب.